122

"نعم"، اعترفت وهي تميل إلى قبلاته. بينما استمر في تقبيل عنقها ويمرر أسنانه الحادة فوقه، كانت يدا فيدار تلامسان أعلى فخذيها. حرك يده بحيث بدأت تنورتها تتجمع، ببطء تحرك الحافة لأعلى ساقيها نحو أصابعه. شعرت تشارلي بانتصابه ضد مؤخرتها وتحركت بطريقة تعرف أنها ستسعده. همهماته المنخفضة أخبرتها بأنها تقوم ب...

Login to Unlock ChaptersPromotion