62

أخرج من الحمام وأنا أجفف شعري بالمنشفة. بمجرد أن أجلس على سريري، يرن هاتفي. ألتقطه من الطاولة بجانب السرير وأتحقق من المتصل. إنها أمي.

أجيب على المكالمة بابتسامة على وجهي. "مرحباً، أمي."

"مرحباً، عزيزتي. كيف كان يومك؟" صوتها الناعم يملأ أذني، مما يجعلني أشتاق إليها أكثر.

"كان رائعاً. لم يعطنا الأ...

Login to Unlock ChaptersPromotion