68

أشعر وكأنني في حلم وأنا الآن مستلقية بين ذراعيّ آيدن مرة أخرى. بعد قضاء وقت ممتع مع والديّ خلال عطلة نهاية الأسبوع، عدت الآن إلى شقة آيدن. في سريره، تحديدًا. لا بد أن أمي وأبي قد وصلا إلى تورونتو الآن.

ترتسم ابتسامة حزينة على شفتيّ عندما أتذكر كيف احتضنتهما بقوة في المطار قبل إقلاع الطائرة. ربما ك...

Login to Unlock ChaptersPromotion