69

أنا آسفة، لا يمكنني المساعدة في ذلك.

ومرة أخرى، تتردد آهاتى في غرفته.


تتراقص ألسنتنا ببطء، وأيدينا متشابكة. ساقاي تتدليان على حافة سرير عايدن. لا يزال عايدن يندفع بداخلي، وقد فقدت العد لعدد المرات التي وصلت فيها للنشوة الليلة. الآن، يمكنني حتى أن أشعر بها قادمة مرة أخرى. عقلي يدور. لا أستطيع ا...

Login to Unlock ChaptersPromotion