99

كانت أصابعها ترتجف، وألقت نظرة قلقة على الباب وأرسلت ردًا.

ز: من أنت؟

انتظرت بضع دقائق طويلة لتلقي ردًا من الرقم المجهول، وعندما جاء الرد، ازدادت زورا حيرة.

أ: لديك ما أريده. أريد ما لديك. دعينا نتبادل.

شعرت وكأن كرة جولف تسد حلقها، وعضت على شفتها السفلى قبل أن ترد.

ز: ماذا تقصدين؟

أ: أن...

Login to Unlock ChaptersPromotion