الفصل 162

أليسا

"أنت لست مكسورًا، يا ملكي. أنت لي، وسأكون دائمًا هنا لأجمعك معًا"، أتمتم.

تتأرجح عينيه بمشاعر مختلطة—خليط مضطرب من الرغبة والحنان الذي يقطع ضباب الغضب والكحول. مع كل لمسة حذرة، أجذبه بعيدًا عن تلك العاصفة الحيوانية، محولة غضبه الخام إلى شيء أكثر رقة، أكثر إنسانية.

لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ...

Login to Unlock ChaptersPromotion