الفصل 153

"ليس له الحق في التدخل، أليس كذلك؟" جاء صوت بارد ومألوف من عند الباب. بالنسبة لإيزابيلا، كان يشبه نسيم الربيع الدافئ. وجهها المتجمد أظهر أخيرًا تعبيرًا مختلفًا. أرادت أن تبتسم، لكن الحزن كان كثيفًا جدًا. أرادت أن تبكي، لكن الغضب كان شديدًا.

بمجرد أن قيلت الكلمات، فتح باب غرفة الاستراحة، ودخل مايكل ...

Login to Unlock ChaptersPromotion